أقدم لغتين مدونتين من اللغات السامية "الأكادية والأوغاريتية" لم تعرفا استخدام أداة "للتعريف".
أما الفينيقية .. فقد قل فيها استخدام أداة "التعريف".
بالمثل العبرية .. فإن أقدم صورها مالت إلى عدم استخدام أداة التعريف ويظهر ذلك في النصوص الشعرية للعهد القديم حيث يعدها علماء الساميات "الأقدم" .. بينما شاع استخدامها فيما بعد ويظهر ذلك في باقي نصوص العهد القديم.
أما الفينيقية .. فقد قل فيها استخدام أداة "التعريف".
بالمثل العبرية .. فإن أقدم صورها مالت إلى عدم استخدام أداة التعريف ويظهر ذلك في النصوص الشعرية للعهد القديم حيث يعدها علماء الساميات "الأقدم" .. بينما شاع استخدامها فيما بعد ويظهر ذلك في باقي نصوص العهد القديم.
وبناء على هذه الشواهد من
أقدم اللغات السامية "المدونة" .. افترض علماء الساميات عدم وجود أداة
"للتعريف" في السامية الأم وأنها صورة من صور التطور اللغوي الذي طرأ على
الفروع بعد استقرار قواعدها.
انظر "اللغة الأجريتية .. بنيتها وعلاقتها بالعربية" : د. محمود فهمي حجازي.
#عبرية_الكتاب
انظر "اللغة الأجريتية .. بنيتها وعلاقتها بالعربية" : د. محمود فهمي حجازي.
#عبرية_الكتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق