لم يخرج إبراهيم عليه السلام من أور الأكدية ولم يُولد فيها .. كما فُهم
من الرواية المحرفة المزيلة للإصحاح الحادي عشر من سفر التكوين التوراتي
.. بل من غيرها =ولتكن حرّان كما جاء في الرواية الموازية التي تصدرت
الإصحاح الثاني عشر من نفس السفر ..
وقد أشرت مسبقا إلى هاتين الروايتين بشيء من التفصيل في منشور سابق ..
وقد أشرت مسبقا إلى هاتين الروايتين بشيء من التفصيل في منشور سابق ..
بل منَّ الله على إبراهيم عليه السلام أن نجاه من النار .. وكُتبت "אור
כשדים" وتُرجمت "أور الكلدانيين" .. كما ورد في التكوين الإصحاح الخامس عشر
.. ونحمياء الإصحاح التاسع .. ولقد اخترت هذين المثالين لظهور معنى النجاة منهما ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق