يقول الله تعالى عن جبريل عليه السلام "نزل به الروح الأمين" الشعراء ١٩٣
فوصف الروح اتصف به جنس الملائكة أو خص به بعضهم
نقرأ في (المزمور ١٠٤: ٤) ما نصه :
"עשה מלאכיו רוחות .." = الصانعُ ملائكته أرواحًا
لذلك؛ فإن نص (التكوين الأصحاح الأول العدد 2) وهو "ורוח אלהים מרחפת על פני המים" = "وروح إلوهيم مرحفِت عَل فَني هَمَّيم" الذي يتنازع فيه اليهود والنصارى بين "روح" و "رياح" ؛ فكل يغني على ليلاه ، لا يخرج عن المعنى السابق ذكره.
#من_موافقات_الوحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق