ومما تبين لي من دراستي لكتب القوم .. أن كل نص في الأسفار الخمسة
الأولى"التوراة" تضمن اسم الإله "إلوهيم" معرفاً بهاء التعريف "هإلوهيم"
وجاء دالاً عليه .. هو نص محرف قطعاً .. وكأن المحرف أراد التمييز بين
الأصيل والمزيف فيما يُعرض للناس حتى ضاع علم ذلك بينهم فحملوا الكل على
الأصل .. أو هو من القداسة المبتذلة عند اليهود لنفي الخبث عن الإله
فأرادوا الإشارة لاسم آخر غير اسم الإله في نصوصهم التي كتبتها أيديهم
فأضافوا هاء التعريف للحيدة .. وهو سلوك لازال صداه ظاهرا بين يهود اليوم بإبدال الهاء قافا في "إلوهيم" فينطقونه "إلوقيم" حتى لا ينطقون اسم الرب باطلاً
وظهر مثله قديما بإبدال نطق اسم الإله "يهوه" بأدوناي في حالة الإفراد أو
الإضافة .. وإلوهيم في حالة المضاف إليه حتى ضاع النطق الأصلي.
إلا أن الله يسلط عليهم من عباده من يفضحهم .. والله المستعان
#توراة_محرفة #قل_فأتوا_بالتوراة_فاتلوهآ_إن_كنتم_صادقين
إلا أن الله يسلط عليهم من عباده من يفضحهم .. والله المستعان
#توراة_محرفة #قل_فأتوا_بالتوراة_فاتلوهآ_إن_كنتم_صادقين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق