لم يأت أنبياء بني إسرائيل بكتب دون علم وعمل وسنن مفسرة ومبينة لتلك
الكتب .. فبقيت الكتب وضاع العلم وضاعت السنن .. فلما ضاعت سهُل عليهم
تحريفها .. فخلفوا لنا كتباً محرفة وعلماً ضائعاً مكتوماً
وفي ذلك قال تعالى "ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب ألا يقولوا على الله إلا الحق ودرسوا ما فيه .."
وفي ذلك قال تعالى "ألم يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب ألا يقولوا على الله إلا الحق ودرسوا ما فيه .."
فحتى لو صح النص فتفسيره غائب مداره بين خواصهم .. فلا كل ما نقرأ في
كتابهم محرف .. ولا كل صحيح يسهل تفسيره .. ظلمات بعضها فوق بعض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق