هل يستطيع اليهود إنكار انقطاع النبوة فيهم بعد بعثة المسيح عليه السلام ؟
فإن أنكروا.. فلماذا لم يدونوا "السنة = المشناة" إلا بعد مقتل باركوخبا الذي زعم زورًا أنه المسيح ؛ ففرح به اليهود؛ حتى إذا تيقن لهم كذبه أسموه "بار كوزبا = ابن الكذب" ؟
إنما دونوا السنة لما أيقنوا ألا نبي سيبعث فيهم وأن علم الديانة لابد له من تقييد وإلا سيضيع بهلاك كبرائهم ؛ فقيدوه وقننوا المصحف المكتوب " التناخ = العهد القديم" استنادًا على المعطيات الجديدة التي أدركوها ببعثة المسيح عليه السلام مع تكذيبهم إياه كعادتهم مع أنبياءهم.
فإن أنكروا.. فلماذا لم يدونوا "السنة = المشناة" إلا بعد مقتل باركوخبا الذي زعم زورًا أنه المسيح ؛ ففرح به اليهود؛ حتى إذا تيقن لهم كذبه أسموه "بار كوزبا = ابن الكذب" ؟
إنما دونوا السنة لما أيقنوا ألا نبي سيبعث فيهم وأن علم الديانة لابد له من تقييد وإلا سيضيع بهلاك كبرائهم ؛ فقيدوه وقننوا المصحف المكتوب " التناخ = العهد القديم" استنادًا على المعطيات الجديدة التي أدركوها ببعثة المسيح عليه السلام مع تكذيبهم إياه كعادتهم مع أنبياءهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق