المطلع على كتابات اليهود والنصارى العقدية قبل ظهور الإسلام "المحمدي" وبعده سيجد مدى التأثير الكبير الذي صنعه التوحيد الإسلامي الخالص بتلك العقائد المنحرفة عن الصواب؛ فلم يجد ثالوث النصارى حرجًا ، ولا الاعتقاد اليهودي في باب الصفات والقدر وغيرها حرجًا إلا بظهور الإسلام.
إنما هذا من أكبر الأدلة على عوار عقيدتهم ومباينتها للتوحيد الخالص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق