الاثنين، 18 مايو 2020

المطلع على كتابات اليهود والنصارى العقدية قبل ظهور الإسلام "المحمدي" وبعده سيجد مدى التأثير الكبير الذي صنعه التوحيد الإسلامي الخالص بتلك العقائد المنحرفة عن الصواب؛ فلم يجد ثالوث النصارى حرجًا ، ولا الاعتقاد اليهودي في باب الصفات والقدر وغيرها حرجًا إلا بظهور الإسلام.

إنما هذا من أكبر الأدلة على عوار عقيدتهم ومباينتها للتوحيد الخالص.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق